Page 25

20170525.SONDERTAB

27 Minden 15.05.2017 Wie ich eine Wohnung mieten wollte und viel Geld verlor السماسرة والنصبعلى القادمين الجدد احـذر أثنـاء البحـث عـن شـقة، فهنــاك وســطاء وســاسرة يقومـون بالاحتيال عـى الاجئن كان "عــاء" ضحيــة عمليــة احتيــال خرتــه نقــوده التــي وفــر قســم منهــا واســتدان القســم الأخــر لــي يعطيهــا لأحــد ســاسرة البيــوت الغــر شرعيــن . بــدأ “عــاء" يبحــث عــن شــقة للســكن وفي كل مــرة يــزور بهــا أحــد البيــوت المعروضــة كان يأتيــه الــرد بالرفــض لمجــرد ســاعهم أنــه يعتمــد عــى الجــوب ســنتر إلى أن جــاءت فكــرة مــن أحــد أصدقائــه الــذي نصحــه بــأن يســتعن بأحــد الســاسرة. زار عــاء مكتــب سمســار يدعــى "أكثــم" حيــث طلــب هـذا السمسـار مـن عـاء مبلـغ 200 يــورو في البدايــة وعنــد اســتام البيــت يســتكمل ال 1600 المتبقيــة وقــال لعــاء أن يــأتي في اليــوم التــالي ليأخــذ "البيشــايد". دفــع عــاء مبلــغ ال 200 يــورو للسمســار "أكثــم" وفي اليــوم التــالي أخــذ "البيشــايد" الى الجــوب ســنتر وحصــل عــى الموافقــة. ذهــب عــاء الى عنــوان الشــقة وعنـد وصولـه كان هنـاك عـدد مـن السـورين ورجـل ألمـاني قام بفتـح الشـقة وقـال هذه الشـقة مـع عـدة شـقق أخـرى جاهـزة للإجـار في هـذه البنايـة وجلـب السمســار "ماهــر" شريــك أكثـم في سـمرة البيـوت عـدة أوراق وطلــب مــن "عــاء" ان يوقعهــا وقــال لــه هــذا هــو العقــد وراح عــاء الــذي لا يتقــن اللغــة الألمانيــة يحــاول فهـم مـا كتـب في هـذه الأوراق حيــث مكتــوب فيهــا بعــض التفاصيــل عــن الشــقة فوقــع عـى الأوراق وسـلم المبلـغ أمـام صديقــه وحشــد مــن الاجئــن الـذي قدمـوا لمشـاهدة الشـقق الأخــرى في هــذه البنايــة وقــال السمســار "ماهــر" لعــاء لقــد انهينــا الإجــراءات وبقــي إجــراء بســيط هــو توقيــع مديــر الركــة عــى العقــد وغــداَ الســاعة الحاديــة عــر صباحــاَ سـأجلب لـك العقـد موقـع مـن مديـر الركـة وأعطيـك المفتـاح. في اليــوم التــالي اتصــل عــاء بالسمســار "ماهــر" ليســتلم منــه المفتــاح ولكــن هاتفــه كان مقفــل فاتصــل عــى مكتــب شريكــه "أكثــم " فــكان رد "أكثــم" ان ليــس لديــه علــم بالعقــد والمبلــغ وقــال Vorsicht bei der W o h n u n g s s u c h e ! Betrügerische Makler nutzen die Not von Migranten aus. Ein E r f a h r u n g s b e r i c h t In Berlin gibt es kaum freie Wohnungen, aber viele Bewerber. Und die Vermieter bevorzugen Mieter, die viel Geld verdienen. Wer, wie ich, vom Jobcenter abhängt, ist bei ihnen unbeliebt. Ein Freund sagte, ein Makler namens Aktham könne in schwierigen Fällen helfen. Aktham forderte 200 Euro sofort. Die restlichen 1600 Euro nahm Maher, ein Partner im Außendienst, der mir die Wohnung zeigte und mir dort einen Vertrag zur Unterschrift gab. Bei der Wohnung warteten schon mehrere Syrer. Ihnen allen war eine Wohnung versprochen worden. Ein Deutscher, offenbar Mitarbeiter der Immobilienfirma, sagte, es gebe auch andere leerstehende Wohnungen im Haus. Maher sagte, nun müsse nur noch der Direktor der Immobilienfirma unterschreiben. Am nächsten Tag war Maher verschwunden. Sein Handy war ausgeschaltet. Aktham sagte, er wisse nichts von einem Vertrag. Maher sei gar nicht sein Partner. Da bemerkte ich den Betrug. Maher erfuhr, dass ich die Polizei einschaltete. Er tobte vor Wut: „Scheiß auf dich und scheiß auf die Polizei! Die Polizei wird dir nichts nützen!“ Er werde vor Gericht sagen, er habe kein Geld. Der Richter werde nichts gegen ihn unternehmen. Ich kümmerte mich nicht darum und übergab der Polizei alle Beweise. Ich sprach regelmäßig vor, bis man mir sagte: Das Verfahren ist eröffnet. „Wir kontaktieren Sie, falls wir noch Informationen brauchen.“ Die Polizei riet mir: „Wenn Maher sich meldet und das Geld zurück geben will, soll er auf die Polizeiwache kommen.“ Maher hat angerufen, aber auf die Polizeiwache kam er nicht. Ich hoffe weiter, dass die Polizei gegen die Kriminellen vorgehen kann. Sonst muss ich das Geld verloren geben. Eine teure Erfahrung! ان السمســار "ماهــر" ليــس شريكــه بــل يعمــل عنــده وان "لأكثــم" عــى "ماهــر" بعــض المــال ويشــغله عنــده ليســترد مالــه، هنــا شــعر عــاء بانــه وقــع ضحيــة مكيــدة لا يعلــم كيــف يتعامــل معهــا. لم يتمكــن عــاء مــن تحصيــل مالـه لأنـه لا يملـك القـوة لكنـه أخــذ عنــوان إحــدى المنظــات التــي تســاعد الاجئــن وقــام بزيارتهــا وعندمــا قابــل "عــاء" مديــر المنظمــة كان جوابــه لعــاء أن السمســاران "أكثــم وماهــر" بالإضافــة لعــدد مــن الأشــخاص المتعاملــن معهــم قــد نصبــوا عــى الكثــر مــن الأشــخاص والقانــون لــن يفعــل معهــم شيء لأنهــم يســتغلون جهــل النــاس بالقانــون ولا يتركــون خلفهــم أدلــة، هنــا علــم عــاء أنــه يجــب أن يتابــع قضيتــه مــع الرطــة. في قســم الرطــة قالــو إن قضيتــه قــد رفعــت الى قســم الجنايـات الألمانية "ال كي أه“ ولم يتمكــن عــاء ومــن مثلــه مــن اسـترجاع حقوقهـم، ورغـم ذلـك عـاء يرفـض فكـرة أن البوليـس الألمــاني لا يعمــل بشــكل جيــد. chrismon.de أنس الخبر pixabay-com/Meditations CC0 Public Domain


20170525.SONDERTAB
To see the actual publication please follow the link above